بقلم: محسن الهذيلي
سأقدم عددا من الأوراق القصيرة أتحدث فيها عن العمارة. وهي عمارة أسميتها في رواية لي "عمارة القلب" وأقصد بها عمارة إنسانية وإلهية منفتحة.
وسوف يكون شغلي هنا ليس إعطاء نظرة عامة أو دقيقة عن العمارة، وإنما مساعدة الناس العاديين وغير العاديين على فهم روح العمارة ومعرفتها معرفة ذوقية بحيث يمكنهم الاستمتاع بها في حياتهم اليومية.
وأرجو أن يجد القراء في هذه الأوراق المتواضعة مادة "علمية" ومادة حسية تساعدكم على التعرف على العمارة الجميلة والانسانية وفرزها من القبيحة وتعلم كيفية ممارستها.
وهذا الأمر بقدر ما هو بسيط بقدر ما تجدر التوعية به لسيادة العمارة غير الملائمة لطبيعة الانسان في الفترة الأخيرة.
ونبدأ هنا بمفهوم بسيط يقول إن العمارة أو المكان أو الحيز إنما نحسه ونعيشه ابتداء، بحواسنا الخمس وهي النظر والسمع واللمس والشم وربما الذوق. ولكن نعيش الحيز أيضا ونحسه بغير هذه الحواس وهو ما سوف نراه ﻻحقا تباعا.
https://youtu.be/gqvRnwHza_0
سأقدم عددا من الأوراق القصيرة أتحدث فيها عن العمارة. وهي عمارة أسميتها في رواية لي "عمارة القلب" وأقصد بها عمارة إنسانية وإلهية منفتحة.
وسوف يكون شغلي هنا ليس إعطاء نظرة عامة أو دقيقة عن العمارة، وإنما مساعدة الناس العاديين وغير العاديين على فهم روح العمارة ومعرفتها معرفة ذوقية بحيث يمكنهم الاستمتاع بها في حياتهم اليومية.
وأرجو أن يجد القراء في هذه الأوراق المتواضعة مادة "علمية" ومادة حسية تساعدكم على التعرف على العمارة الجميلة والانسانية وفرزها من القبيحة وتعلم كيفية ممارستها.
وهذا الأمر بقدر ما هو بسيط بقدر ما تجدر التوعية به لسيادة العمارة غير الملائمة لطبيعة الانسان في الفترة الأخيرة.
ونبدأ هنا بمفهوم بسيط يقول إن العمارة أو المكان أو الحيز إنما نحسه ونعيشه ابتداء، بحواسنا الخمس وهي النظر والسمع واللمس والشم وربما الذوق. ولكن نعيش الحيز أيضا ونحسه بغير هذه الحواس وهو ما سوف نراه ﻻحقا تباعا.
https://youtu.be/gqvRnwHza_0
تعليقات
إرسال تعليق