كتاب "ريشة" العصفور للكاتب محسن الهذيلي والمصور نصير حيدر صادر عن دار الحدائق
الكتاب هو عبارة عن قصة طفل جعله فضوله وحبه للعصافير أن يتعرف عليها أكثر ويتعلم أنها، ليست لعبا، وإنما مثل نفسه كائنات تواقة للعب والحرية. ويمر "ريشة" الصبي بعدة تجارب يتعمق على أثرها في معرفة هذه الكائنات التي تزين الطبيعة وترسل فيها أنغاما رقيقة فيحبها أكثر، وذلك دون أن يحتاج إلى أن يتملكها ويمسكها بين يديه، وإنما يتركها طليقة يتأملها من بعيد وهي ترفرف وتزقزق بين الأشجار وفي سماء الله الرحبة...
الرابط لاقتناء الكتاب":
http://www.alhadaekgroup.com/pages/bakery/-rish629--alys_fur-731.php
أو هنا:
http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb257984-240918&search=books
الكتاب هو عبارة عن قصة طفل جعله فضوله وحبه للعصافير أن يتعرف عليها أكثر ويتعلم أنها، ليست لعبا، وإنما مثل نفسه كائنات تواقة للعب والحرية. ويمر "ريشة" الصبي بعدة تجارب يتعمق على أثرها في معرفة هذه الكائنات التي تزين الطبيعة وترسل فيها أنغاما رقيقة فيحبها أكثر، وذلك دون أن يحتاج إلى أن يتملكها ويمسكها بين يديه، وإنما يتركها طليقة يتأملها من بعيد وهي ترفرف وتزقزق بين الأشجار وفي سماء الله الرحبة...
الرابط لاقتناء الكتاب":
http://www.alhadaekgroup.com/pages/bakery/-rish629--alys_fur-731.php
أو هنا:
http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb257984-240918&search=books
لقد قرأت القصة وأعجبتني. وتتحدث عن ريشة. وهو ولد يحب تلمس العصافير و حملها. مرة اشترت له أمه بعض العصافير و لكن ام تدم طويلا لأنه كان يخرجها من قفصها و يتلمس ريشها، فتموت فأدركت أمه أن قتل العصافير إثم فلم تشتري له أي عصافير بعد ذلك. فبدأ يتسلق الأشجار بحثاً عن الطيور، وفي يوم خرج سكان "الحي ١١" و هو الحي الذي يسكن فيه مع صراخ ريشة الذي كان عالقاً على شجرة كبيرة فخرج أبو ريشة فأنزله آمناً إلى الأرض. اكتشف ريشة أن هناك عصافير صندوق الكهرباء فطلب من عامل النظافة أن يفتح صندوق الكهرباء فرفض، ثم طالب من عامل الكهرباء فتح الصندوق فوافق ففرح ريشة برءية بيض العصافير، في اليوم الآخر فقص بيض العصفورة واستمتع ريشة بالإستماع إلى صوت العصافير وفي لأسبوع المقبل فتح الصندوق فلم يجد العصافير فحزن حزناً شديداً، ولكن عندما خرج إلى الخارج بحثاً عن الطيور وجد حوله عصافير في كل مكان.
ردحذف