بقلم: محسن الهذيلي
تصور، يا صديقي، لو أنك في نهر جارف يجري بك نحو حتفك وعرضت عليك فرصة للنجاة كأن تتعلق بغصن شجرة يتدلى، هل ستتركه على أساس أن فرصة أخرى سوف تأتي بعد ذلك؟ أبدا سوف تتعلق بذلك الغصن وتحسبه آخر فرصة لك للنجاة.
والحياة هي نهر جارف حقا وأي فرصة جاءتك لتذكر الله ﻻ تضيعها..
إنها فرصتك للحياة الحقيقية..
تعليقات
إرسال تعليق